كورابيديا | koraapedia

كأس العالم للأندية 2016 .. للعام الثاني على التوالي، وفي تأكيد راسخ لمكانتها كمركز عالمي لاستضافة البطولات الكبرى، استمرت اليابان في عام 2016 في استقبال "المجد العالمي" المتمثل في بطولة كأس العالم للأندية. هذه الاستمرارية لم تكن مجرد تكرار، بل كانت دليلاً على الثقة المتزايدة في القدرات التنظيمية لليابان وشغفها بكرة القدم. استقبلت الملاعب اليابانية مرة أخرى نخبة أبطال القارات، مقدمةً منصة فريدة للتنافس على اللقب الأغلى، ومواصلة كتابة فصول جديدة من الإثارة والتميز في تاريخ هذه المسابقة المرموقة على أرض الشمس المشرقة.

كأس العالم للأندية 2015 .. بعد استضافتين ناجحتين في المغرب، عادت أضواء بطولة كأس العالم للأندية في عام 2015 لتسطع من جديد في اليابان، التي استعادت مكانتها كمعقل تاريخي لهذا "العرس العالمي" لكرة القدم. هذه العودة لم تكن مجرد انتقال، بل كانت تأكيدًا على العلاقة الخاصة التي تربط البطولة باليابان، وعلى قدرة هذا البلد على تقديم تجربة تنظيمية وجماهيرية فريدة. استقبلت أرض الشمس المشرقة مرة أخرى أبطال القارات بحفاوة، ممهدةً الطريق لفصل جديد من التنافس الشرس على المجد العالمي، ومجددةً الوعد بالإثارة والمتعة الكروية التي لطالما ميّزت البطولة في موطنها الأصلي.

كأس العالم للأندية 2014 .. للعام الثاني على التوالي، استمرت أضواء كأس العالم للأندية في التوهج من أرض المملكة المغربية عام 2014، مؤكدةً بذلك على نجاح تجربتها في استضافة هذا "العرس العالمي" لكرة القدم. هذه الاستمرارية لم تكن مجرد تكرار، بل كانت تأكيداً على قدرة المغرب على احتضان الأحداث الرياضية الكبرى، وعلى الشغف الجماهيري الذي يحظى به هذا الحدث في المنطقة. استقبلت الملاعب المغربية مرة أخرى أبطال القارات، مقدمةً منصة جديدة للتنافس على المجد العالمي، ومؤكدةً أن رحلة البطولة في أفريقيا مستمرة في إضافة فصول مميزة إلى تاريخها الغني.

كأس العالم للأندية 2013 .. في خطوة تاريخية ومميزة، انتقلت أضواء بطولة كأس العالم للأندية في عام 2013 لتسطع من أرض أفريقية للمرة الأولى، حيث استقبلت المملكة المغربية "العرس العالمي" لكرة القدم. هذا الانتقال لم يكن مجرد تغيير في الدولة المضيفة، بل كان إشارة واضحة لتوسع آفاق البطولة لتشمل قارة أفريقيا، مما أضاف بُعداً جديداً وتجربة ثقافية فريدة للمسابقة. استعدت المدن المغربية لاستقبال أبطال القارات بحفاوة، مقدمةً منصة جديدة للتنافس على المجد العالمي، ومؤكدةً أن كرة القدم تجمع الشعوب وتتجاوز الحواجز الجغرافية، لتبدأ فصلاً جديداً ومثيراً في تاريخ كأس العالم للأندية.

كأس العالم للأندية 2012 .. للمرة الثانية على التوالي، وفي إشارة واضحة على ثبات مكانتها كمعقل للبطولة، عادت اليابان لاستضافة كأس العالم للأندية في عام 2012. لقد رسخت أرض الشمس المشرقة نفسها كوجهة مفضلة لهذا "العرس العالمي"، حيث استقبلت نخبة الأندية من مختلف القارات لتتنافس على اللقب الأغلى. لم تكن هذه النسخة مجرد استمرارية، بل تأكيداً على الإرث الذي بنته اليابان للبطولة وقدرتها على تقديم تجربة كروية فريدة تجمع بين الشغف الجماهيري والتنظيم الاحترافي، لتواصل بذلك كتابة فصول جديدة في تاريخ هذه المسابقة المرموقة.

كأس العالم للأندية 2011 | فصل جديد من الإثارة على أرض الشمس المشرقة .. بعد عامين استضافت خلالهما الإمارات العربية المتحدة البطولة بنجاح، عادت أضواء كأس العالم للأندية في عام 2011 لتسطع من جديد في اليابان، معقلها التاريخي الذي شهد انطلاقتها وتأسيس مكانتها العالمية. هذه العودة لم تكن مجرد تغيير في الدولة المضيفة، بل كانت بمثابة تأكيد على الإرث الذي بنته اليابان للبطولة، وعلى مدى تعلق الجماهير اليابانية بهذا الحدث الكروي الكبير. استعدت أرض الشمس المشرقة مرة أخرى لاستقبال أبطال القارات، مقدمةً فصلاً جديداً من التنافس الشرس على لقب الأفضل في العالم، ومجددةً الوعد بالإثارة والمتعة الكروية التي لطالما ميّزت البطولة في هذا البلد.

كأس العالم للأندية 2010 .. بعد النجاح اللافت لاستضافتها في عام 2009، عادت أضواء بطولة كأس العالم للأندية لتسطع من جديد في أبوظبي خلال عام 2010. لقد أصبحت العاصمة الإماراتية بحق "العرس العالمي" لكرة القدم، حيث استقبلت نخبة أندية القارات للمرة الثانية على التوالي، مؤكدةً بذلك قدرتها التنظيمية الفائقة ومكانتها المتنامية كوجهة رياضية عالمية. هذه النسخة لم تكن مجرد تكرار، بل كانت تأكيداً على الثقة التي أولاها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لدولة الإمارات، واستمراراً لمسيرة البطولة في التوسع والوصول إلى جماهير جديدة. استعدت أبوظبي مرة أخرى لاستضافة فصلاً آخر من التنافس الكروي المثير على لقب بطل العالم للأندية.

كأس العالم للأندية 2009 .. في خطوة تاريخية ومثيرة، انتقلت أضواء بطولة كأس العالم للأندية في عام 2009 من اليابان إلى قلب الشرق الأوسط، حيث استضافت أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة النسخة السادسة من هذا المحفل الكروي العالمي. هذا الانتقال لم يكن مجرد تغيير في الموقع الجغرافي، بل كان إشارة إلى توسع سحر البطولة وتأثيرها، لتصل إلى جماهير جديدة وتضيف بعداً ثقافياً فريداً. استعدت العاصمة الإماراتية لاستقبال أبطال القارات، مقدمةً منصة جديدة للتنافس على المجد العالمي، ومؤكدةً أن الإثارة الكروية لا تعرف حدوداً. تابعوا معنا في "كورابيديا" تفاصيل هذا الفصل الجديد من تاريخ كأس العالم للأندية، حيث تتجدد الحكايات الكروية ويُكتب التاريخ.

كأس العالم للأندية 2025 | الأرقام والإحصائيات وسجلات الهدافين .. نقدم لكم في "كورابيديا" الدليل الشامل لبطولة كأس العالم للأندية 2025، حيث نغوص عميقًا في عالم الأرقام والإحصائيات التي خطّتها هذه النسخة التاريخية. هذا الموضوع مخصص بالكامل لتوثيق سجلات النتائج التفصيلية لجميع المباريات، بالإضافة إلى الكشف عن قوائم الهدافين وصانعي الأهداف الذين أضاءوا الملاعب بلمساتهم الحاسمة. ستجدون هنا أيضًا سجلات الأرقام والإحصائيات المتنوعة التي تعكس الأداء العام للفرق واللاعبين، مقدمين بذلك مرجعًا متكاملًا لكل ما يتعلق بالأرقام القياسية واللحظات البارزة في هذه البطولة العالمية الموسعة.

كأس العالم للأندية 2025 | الطريق الي النهائي .. بعد أن استعرضنا معكم في "كورابيديا" تفاصيل أرقام وإحصائيات دور المجموعات من بطولة كأس العالم للأندية 2025، وملخصات مثيرة للمباريات التي رسمت ملامح المنافسة الأولية، حان الوقت لننتقل إلى الجزء الأكثر إثارة وندية في رحلة البطولة: الأدوار الإقصائية. في هذا القسم، سنغوص في أعماق الإحصائيات والأرقام التي خطّتها مباريات دور الـ 16 (ثمن النهائي) وما بعده، وصولاً إلى المواجهات الحاسمة التي ستحدد طرفي النهائي الكبير. استعدوا معنا لتفاصيل دقيقة وتحليلات شيقة تكشف أداء الفرق واللاعبين في طريقهم نحو المجد العالمي.

كأس العالم للأندية 2008 ... بعد ثلاث نسخ ناجحة ومتتالية استضافتها اليابان، أثبتت كأس العالم للأندية مكانتها كحدث كروي عالمي راسخ. في عام 2008، فُتح "الفصل الرابع" من هذه البطولة المثيرة من قلب اليابان، لتواصل الأندية الأبطال من كل قارة سعيها نحو المجد العالمي. هذه النسخة لم تكن مجرد استمرارية، بل تأكيد على الأهمية المتزايدة للمسابقة وقدرتها على جمع نخبة فرق العالم في تحدٍ يترقبه عشاق كرة القدم. تابعوا معنا في "كورابيديا" رحلة توثيق شاملة لأحداث كأس العالم للأندية 2008، حيث تتجدد قصة التنافس على عرش كرة القدم العالمية.

كأس العالم للأندية 2007 ... بعد النجاح الباهر الذي حققته نسختا 2005 و2006 من كأس العالم للأندية في اليابان، والتي رسّخت مكانة البطولة كقمة كروية عالمية، جاء عام 2007 ليقدم فصلاً جديداً في هذه المسيرة المتنامية. فمن جديد، استعدت أرض الشمس المشرقة لاحتضان أبطال القارات في "عام التحدي الثالث"، مؤكدة على استمرارية هذا المحفل الكروي الذي أصبح جزءاً لا يتجزأ من الأجندة الدولية. في هذه النسخة، تواصلت قصة الأندية الكبرى التي تسعى لتدوين اسمها في سجلات التاريخ، لتواجه التحديات وتتنافس على لقب الأفضل عالمياً في بطولة أثبتت أنها أكثر من مجرد حدث رياضي، بل ملتقى لثقافات كرة القدم من كافة أنحاء العالم. تابعوا معنا في "كورابيديا" توثيقاً شاملاً لأحداث كأس العالم للأندية 2007.

كأس العالم للأندية 2006 .. بعد أن أتممنا معكم رحلتنا الشيقة في توثيق أحداث كأس العالم للأندية 2005، تلك البطولة التي شكلت عودة قوية للحدث الكروي العالمي من أرض اليابان، يسعدنا في "كورابيديا" أن نواصل هذه السلسلة المتعمقة لننتقل بكم إلى فصل جديد ومثير. ففي عام 2006، لم تكن البطولة مجرد نسخة جديدة، بل كانت محطة فارقة رسّخت مكانة هذا المحفل العالمي كقمة تنافسية لأبطال القارات. من جديد، من قلب اليابان، استعدت الأندية الكبرى للتنافس على لقب الأفضل عالمياً، في نسخة أكدت على استمرارية وأهمية هذا التحدي الكروي الذي يجذب أنظار عشاق كرة القدم حول العالم. تابعوا معنا في هذه السلسلة الشاملة كل تفاصيل وأرقام وطرائف وأحداث كأس العالم للأندية.

كأس العالم للأندية 2005 .. بعد توقف دام أربع سنوات، عادت بطولة كأس العالم للأندية لتعاود إطلاق شرارتها من قلب قارة آسيا، وتحديداً من اليابان التي استضافت نسخة 2005 بحُلّة جديدة ونظام مغاير. لم تكن هذه البطولة مجرد منافسة كروية فحسب، بل مثلت نقطة تحول مفصلية في تاريخ المسابقة، حيث شهدت دمجًا فعليًا مع كأس الإنتركونتيننتال العريقة، لتبدأ حقبة جديدة من الصراع العالمي على زعامة الأندية. في هذه السطور، نأخذكم في رحلة مفصلة عبر أحداث ومجريات البطولة التي جمعت أبطال القارات الست، وكيف أثبتت اليابان جدارتها كمركز عالمي لاستضافة هذا الحدث الكروي الكبير، وصولاً إلى تتويج بطل جديد يُضاف اسمه لسجلات المجد العالمي.

سنبدأ حكايتنا من حيث انطلقت الشرارة الأولى، مع البطولة الافتتاحية "كأس العالم للأندية FIFA البرازيل 2000 - البداية التاريخية". جهزوا أنفسكم لتكتشفوا كيف وُلد هذا الحلم العالمي، وما هي الفرق التي خطت اسمها بحروف من نور في السجل الذهبي للنسخة الأولى. تابعونا لتشهدوا كيف تشكلت أسطورة هذه البطولة، وكيف تطورت لتصبح الحدث الكروي العالمي الذي نعرفه اليوم.

في هذا الملف الشامل، نغوص في أعماق تاريخ هذه البطولة العريقة لنستعرض سجل جميع المباريات النهائية لكأس العالم للأندية. من الأهداف القاتلة والريمونتادات المثيرة، إلى اللحظات الفنية الخالدة والتصديات الأسطورية، سنعود بالذاكرة إلى كل نهائي، مستعرضين أبطال التتويج، نتائج المباريات، هدافي اللقاءات الحاسمة، وتواريخ وملاعب هذه الأحداث التي حبست الأنفاس. انضموا إلينا في هذه الرحلة التاريخية لنستلهم من أمجاد الماضي، ونستعد لنهائيات قادمة ستُضاف إلى هذا السجل الذهبي!

بعد أن تابعنا معًا بشغف كل تفاصيل وإثارة الجولة الأولى وكذلك الجولة الثانية من دور المجموعات في كأس العالم للأندية 2025، والتي شهدت انطلاقات قوية، مفاجآت مدوية، وعروضًا كروية لا تُنسى، حان الآن وقت الكشف عن الفصل الأخير من هذه المرحلة الحاسمة. نقدم لكم حصادًا شاملًا ومفصلًا لـ الجولة الثالثة، "جولة الحسم"، التي تحددت فيها مصائر الفرق بشكل نهائي. في هذه الجولة، لم يكن هناك مجال للخطأ، فكل نقطة، بل كل هدف، كان يعني الفارق بين التأهل التاريخي أو مغادرة البطولة. استعدوا لتغطية احترافية لأبرز اللحظات، النتائج، والتحليلات التي شكلت خريطة المتأهلين للأدوار الإقصائية في الطريق نحو لقب بطل العالم للأندية.

بعد انقضاء الجولة الأولى التي شهدت انطلاقة مثيرة ومليئة بالمفاجآت في كأس العالم للأندية 2025، تتجدد الإثارة مع انطلاق مباريات الجولة الثانية. هذه الجولة تعد حاسمة بشكل أكبر، حيث تسعى الفرق لتثبيت أقدامها في المنافسة، أو تصحيح مسارها بعد بدايات متعثرة. شهدت الملاعب عبر الولايات المتحدة مواجهات قوية، تأكيدًا للفرق الكبرى، ومحاولات يائسة من فرق أخرى للعودة إلى دائرة المنافسة. من الأهداف الحاسمة إلى اللحظات الدرامية، نستعرض معكم فيما يلي أبرز ما جاء في مباريات الجولة الثانية، تحليلًا للنتائج، الأداء، واللحظات المحورية التي قد ترسم ملامح المتأهلين للدور القادم.

انطلقت الشرارة الأولى لنسخة تاريخية من كأس العالم للأندية 2025، مسدلة الستار عن الجولة الافتتاحية التي حملت في طياتها مزيجًا من الإثارة، الحذر التكتيكي، واللمحات الفنية التي أعلنت عن نفسها بقوة. من التعادلات التي كشفت عن شخصيات الفرق، إلى الانتصارات الكاسحة التي رسمت ملامح الصدارة، وصولًا إلى الأداء المتفاوت الذي زاد من سخونة المنافسة في كل مجموعة. نستعرض معكم فيما يلي أبرز ما جاء في أولى المواجهات، تحليلًا للنتائج، الأداء، واللحظات المحورية التي شكلت الجولة الأولى من هذا المحفل الكروي العالمي.

مرحبًا بكم في قلب الحدث الكروي الأبرز! يستعد عشاق كرة القدم حول العالم لمتابعة نسخة استثنائية من كأس العالم للأندية 2025، والتي تُقام بحُلّة جديدة وبمشاركة 32 فريقًا لأول مرة في التاريخ. هذه البطولة، التي تجمع نخبة أبطال القارات، تعدنا بوجبة كروية دسمة مليئة بالإثارة، المفاجآت، واللحظات التي لا تُنسى. في هذه التغطية الشاملة والمُحدّثة لحظة بلحظة، سنأخذكم في رحلة تفصيلية عبر كل مباراة من مباريات البطولة. ستجدون هنا كل ما تحتاجون معرفته: نتائج المباريات فور انتهائها، أهداف اللقاءات مع أسماء مسجليها، وإحصائيات دقيقة تُحلل الأداء وتُبرز الأرقام القياسية المتوقعة.

في هذا الموضوع، نستعرض سويًا سجلًا شاملًا ومفصلًا لكل مواجهات الأهلي التي خاضها ضد فرق من القارتين الأمريكيتين. سنغوص في الأرقام والإحصائيات، نحلل الانتصارات النادرة، التعادلات المثيرة، والهزائم التي شكلت دروسًا مستفادة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز الهدافين الذين تركوا بصماتهم في هذه المواجهات التاريخية. انضموا إلينا في هذه الرحلة لاستكشاف مسيرة الأهلي الحافلة في مواجهة قوة كروية مختلفة تمامًا.

في سابقة مثيرة، قامت صحيفة "ذا أتلتيك" العالمية بتقديم تصنيف شامل وفريد من نوعه لأكثر من 30 قميصًا أساسيًا للأندية المشاركة في هذه بطولة كأس العالم للأندية المرتقبة. لقد حللوا ودققوا في أدق تفاصيل التصميم، الجودة، واللمسات الجمالية، ليرتبوا هذه القمصان من المركز الأول وحتى المركز الثاني والثلاثين. تخيلوا معنا رحلة استكشافية شيقة داخل عالم تصميم الأزياء الكروية، حيث سنستعرض سويًا كل قميص على حدة، ونكشف عن تقييم "ذا أتلتيك" له، مع تعليقاتهم التي توضح أسباب اختيارهم لكل مركز. هل تفوق التصميم الجريء على الكلاسيكية؟ وهل أثرت الألوان التقليدية على الجاذبية البصرية؟

بعد أن استعرضنا في الجزء الأول من ملفنا الشامل سجل هزائم نادي الزمالك في الدوري المصري الممتاز خلال النصف الأول من تاريخه الممتد من موسم 1948-1949 وحتى نهاية القرن الماضي في عام 1999، ننتقل الآن إلى حقبة جديدة اتسمت بتغيرات كبيرة في عالم كرة القدم المصرية. مع مطلع الألفية الجديدة، دخل الفارس الأبيض مرحلة شهدت تقلبات عديدة، فبالرغم من تحقيقه للعديد من الألقاب المحلية والقارية وتألقه في بعض الفترات، إلا أن مسيرته في الدوري العام ظلت تحمل بين طياتها لحظات من التعثر والهزائم التي شكلت جزءًا من تحدياته المستمرة ومساعيه الدائمة للعودة إلى قمة الهرم. في الجزء الثاني من هذا الملف التحليلي الشامل على كورابيديا، نُلقي الضوء على سجل هزائم "القلعة البيضاء" في الدوري المصري الممتاز بداية من موسم 2000-2001 وحتى وقتنا الراهن.

على مدار عقود طويلة، تحديدًا في النصف الأول من تاريخ الدوري المصري الممتاز، ظلّ النادي الزمالك أحد قطبي الكرة المصرية البارزين، وأحد أعمدتها الراسخة. بمسيرته العريقة وتاريخه الحافل بالإنجازات والبطولات، أسر الفارس الأبيض قلوب جماهيره العاشقة جيلاً بعد جيل. ورغم هذه المسيرة الطويلة الحافلة، لم تخلُ رحلة القلعة البيضاء في تلك الفترة من لحظات تعثر، وهزائم جاءت لتُثبت أن طريق الأبطال ليس ممهدًا دائمًا بالانتصارات. في الجزء الأول من هذا الملف التحليلي الشامل على كورابيديا، نستعرض سجل هزائم النادي الزمالك في الدوري المصري الممتاز منذ انطلاقه موسم 1948-1949 وحتى نهاية القرن الماضي في عام 1999.

منذ اللحظة التي وطأت فيها قدماه ملعب مختار التتش، بدا أن شيئًا مختلفًا قد وُلد في الجبهة اليسرى للنادي الأهلي. لم يكن مجرد ظهير أيسر يؤدي واجباته الدفاعية، بل كان ماكينة أهداف، وقائدًا داخل الملعب، وأحد أبرز من مرّوا في تاريخ الفريق الأحمر من المحترفين الأجانب. إنه علي معلول، النجم التونسي الذي قَدِم من الصفاقسي ليخلّد اسمه في سجل أساطير الأهلي، بل وفي صفحات تاريخ الكرة المصرية ككل. تسع سنوات كاملة من الالتزام والانضباط، من الأهداف الحاسمة، والتمريرات الحريرية، والمواقف الرجولية. أرقام تتحدث عن نفسها، وإنجازات يصعب تكرارها، وجماهير لم تعرف له بديلًا في قلبها. هذا الموضوع هو تحية وفاء لمسيرة استثنائية، نُبحر فيه عبر محطات علي معلول مع الأهلي، من أول تمريرة حاسمة حتى آخر دمعة وداع، نستعرض فيه الأرقام، اللحظات الحاسمة، والأهداف التي صنعت مجدًا، والذكريات التي ستظل محفورة في الوجدان.

بعد أن استعرضنا في الجزء الأول من ملفنا الشامل سجل هزائم النادي الأهلي في الدوري المصري الممتاز خلال النصف الأول من تاريخه الممتد من موسم 1948-1949 وحتى نهاية القرن الماضي في عام 1999، ننتقل الآن إلى حقبة جديدة ومرحلة مفصلية في مسيرة "المارد الأحمر". مع مطلع الألفية الجديدة، شهدت الكرة المصرية والعالمية تطورات كبيرة، ورغم أن النادي الأهلي واصل هيمنته المطلقة على الساحة المحلية والقارية، محققًا ألقابًا قياسية ومكتسبًا لقب "نادي القرن الأفريقي"، إلا أن مسيرته المظفرة في هذه العقود لم تخلُ من لحظات تعثر وهزائم شكلت جزءًا لا يتجزأ من تاريخه العريق. في الجزء الثاني من هذا الملف التحليلي الشامل على كورابيديا، نُلقي الضوء على سجل هزائم النادي الأهلي في الدوري المصري الممتاز بداية من موسم 2000-2001 وحتى وقتنا الراهن. سنستعرض الهزائم التي تعرض لها الفريق في هذه العقود الحديثة، سواء كانت أمام المنافسين التقليديين أو الفرق التي حققت مفاجآت في لحظات حاسمة، والتي أضافت فصولاً جديدة إلى قصة بطل الدوري المصري. إن هذا التوثيق الشامل هو جزء أساسي من فهم مسيرة البطل، حيث تكمن القيمة الحقيقية في الإحاطة بكافة جوانب التاريخ، استكمالاً للمجد وليس انتقاصًا منه.

على مدار عقود طويلة، تحديدًا في النصف الأول من تاريخ الدوري المصري الممتاز، ظلّ النادي الأهلي المصري رقمًا صعبًا في معادلة الكرة المصرية، مُهيمنًا على بطولة الدوري الممتاز بأرقامه القياسية، وتاريخه العريض، ونجومه الذين سطروا المجد جيلاً بعد جيل. ورغم هذه السيطرة الطويلة والهيمنة على البطولات المحلية في تلك الفترة، لم يخلُ المشوار من لحظات سقوط، وهزائم جاءت لتؤكد أن حتى الكبار لا يسيرون على خط الانتصار طوال الوقت. في الجزء الأول من هذا الملف التحليلي الشامل على كورابيديا، نستعرض سجل هزائم النادي الأهلي في الدوري المصري الممتاز منذ انطلاقه موسم 1948-1949 وحتى نهاية القرن الماضي في عام 1999. في هذه الرحلة الزمنية التي نُقسمها حسب العقود، نستعيد من خلالها أبرز اللحظات التي ذاق فيها "المارد الأحمر" مرارة الخسارة، سواء أمام الغريم التقليدي الزمالك، أو من فرق صنعت مفاجآت مدوية ودخلت التاريخ من أوسع أبوابه خلال تلك الفترة الذهبية. إنه الوجه الآخر من تاريخ البطل، حيث تكمن القيمة الحقيقية في التوثيق الكامل، دون انتقاص من المجد، بل استكمالًا له من باب الإنصاف والإحاطة الشاملة.

أهلاً بكم في الجزء الرابع من موسوعة كورابيديا المتعمقة في تاريخ مواجهات الأهلي والزمالك عبر مختلف البطولات. بعد أن استعرضنا عقد الأربعينيات الذي أظهر تقاربًا ملحوظًا في مستوى ونتائج القمة، نستكمل رحلتنا الشيقة بكم الآن إلى عقد الخمسينيات (1950-1959)، وهي حقبة جديدة شهدت تحولًا في ميزان القوى وتفوقًا نسبيًا للأهلي في معظم المواجهات، بالإضافة إلى استمرار بطولة الدوري المصري الممتاز في ترسيخ مكانتها كأهم ساحة للقاءات الديربي.

أهلاً بكم في الجزء الثالث من موسوعة كورابيديا المتعمقة في تاريخ مواجهات الأهلي والزمالك عبر مختلف البطولات. بعد استعراض حقبة الثلاثينيات التي شهدت تفوقًا أهلاويًا وغزارة تهديفية، ننتقل بكم الآن إلى عقد الأربعينيات (1940-1949)، وهي مرحلة جديدة تميزت بتقارب نسبي في مستوى ونتائج الديربي، وشهدت أيضًا ميلاد بطولة الدوري المصري الممتاز التي أضافت بُعدًا جديدًا لهذه المنافسة التاريخية.

الأحداث الرياضية في مثل هذا اليوم  03 مايو يقدم لكم موقع كورابيديا بالتعاون مع صفحة  SOLO Sports  علي الفيس بوك أكبر سلسلة موضوعات لرزنامة أهم...