الأحداث الرياضية في مثل هذا اليوم ..14 فبراير

نشرت بواسطة: Amer Gumaa في في مثل هذا اليوم 2022-07-25 0 26 زيارة

Post Views: 535

محتويات الموضوع إخفاء

ثابت البطل “اسم علي مسمي” (١٩٥٣-٢٠٠٥) الذكرى 17 لرحيله

آنخيل دي ماريا (١٩٨٨)

ادينسون كافاني (١٩٨٧)

كريستيان إريكسن (١٩٩٢)

لوكاس هيرنانديز (١٩٩٦)

باكاري سانيا (١٩٨٣)

فيليب سانديروس (١٩٨٥)

الانتقال إلي ..

طالع أيضا ..

المصادر والمراجع ..

الأحداث الرياضية في مثل هذا اليوم ..14 فبراير

يقدم لكم موقع كورابيديا بالتعاون مع صفحة SOLO Sports علي الفيس بوك أكبر سلسلة موضوعات لرزنامة أهم الأحداث الرياضية التي حدثت في مثل هذا اليوم، سواء العالمية أو العربية أو المحلية .. والخاصة بشهر فبراير .. تابعونا في هذه السلسلة الشيقة والمثيرة 👌

اعداد :: د. محمد حسن عبدالعزيز , تحرير وتنسيق :: عامر جمعة

حدث في مثل هذا اليوم .. 14 فبراير

ثابت البطل “اسم علي مسمي” (١٩٥٣-٢٠٠٥)
الذكرى 17 لرحيله

ولد ثابت البطل في السادس عشر من سبتمبر عام ١٩٥٣، في مدينة الحوامدية التابعة لمحافظة الجيزة، استهل مشواره الكروي لاعبًا ضمن فريق سكر الحوامدية، قبل أن يكتشفه عبده البقال؛ لينضم لصفوف الأهلي عام ١٩٧٢، ليبدأ مشواره مع القلعة الحمراء رسميًا عام ١٩٧٤، ضمن جيل التلامذة التاريخي، وظل لاعبًا في صفوف الفريق الأول حتى اعتزاله في عام ١٩٩١.

خاض ثابت البطل بقميص النادي الأهلي ٢٢٥ مباراةً محليةً، وساهم في تحقيق بطولة الدوري الممتاز في ١١ مرةً، و٦ ألقاب لبطولة كأس مصر.. على الصعيد القاري، تُوج ثابت البطل بـ6 ألقاب قارية؛ بطولة إفريقيا للأندية أبطال الدوري في مناسبتين، وكأس إفريقيا للأندية أبطال الكؤوس في ثلاث مناسبات، وكأس الأفرو-أسيوية في مناسبة.

وعلى الصعيد الدولي؛ دافع ثابت البطل عن شعار المنتخب القومي في ٦٠ مباراة، ساهم في وصول المنتخب لدورة الألعاب الأوليمبية في مناسبتين، ولم يحالفه التوفيق في المشاركة في الأولمبياد بعد انسحاب مصر من أولمبياد ١٩٨٠، وتعرضه للإصابة في أولمبياد ١٩٨٤، ليساهم البطل في فوز المنتخب ببطولة كأس الأمم الإفريقية ١٩٨٦، والتي أقيمت في مصر؛ ارتدى فيها البطل قفّاز الإجادة، وكان أحد أبرز أسباب التتويج باللقب الغائب عن مصر ما يزيد عن ربع قرن من الزمان، كما تُوج البطل رفقة المنتخب بالميدالية الذهبية لدورة الألعاب الإفريقية ١٩٨٧ التي أقيمت في نيروبي، ليأتي التأهل لكأس العالم ١٩٩٠ مسك الختام لمشوار «البطل» الدولي.

الأحداث الرياضية: حدث في مثل هذا اليوم

يحمل ثابت البطل رقمًا قياسيًا في الحفاظ على نظافة شباكه بـ١٤٤٢ دقيقة متتالية، رحل البطل وظل رقمه القياسي صامدًا لم يقترب منه أحد على الصعيد المحلي والقاري، ويبقى رقمه ليجعله في المركز الثالث على مستوى العالم، بعد الحارس البرازيلي مازورابي، والكويتي نواف خالد الخالدي.

بعد اعتزال «البطل» للكرة.. اختاره مجلس إدارة النادي الأهلي ليشغل منصب مدير الكرة، ليحصل البطل مع النادي الأهلي على ٦ ألقاب لبطولة الدوري، ولقب واحد لبطولة كأس مصر، والسوبر المصري، بالإضافة إلى أربعة ألقاب عربية، هي البطولة العربية للأندية أبطال الدوري «مرتان»، وكأس السوبر العربي «مرتان».

وكان ثابت البطل نموذجًا إداريًا أهلاويًا يُشار له بالبنان؛ في كيفية التعامل مع المواقف المختلفة، وترويض النجوم بما يخدم مصلحة النادي.. بعد أن وضع شعار «الأهلي فوق الجميع» في قراراته، لم ينظر إلى ردة فعل الجماهير تجاه قراراته الصارمة ضد بعض اللاعبين، فمن المواقف التي لا تُنسى تعرضه لهجوم من جمهور النادي الأهلي عقب رحيل أحد اللاعبين، وبكى «البطل» ذاك الرجل القوي بكاءً حارًا بعد تعرّضه لحملات غرضها النيْل منه؛ إلا أنه لم يفقد توازنه، ولم يخضع لأحد، واتخذ القرار الذي يخدم مصلحة النادي الأهلي، ليترك البطل منصبه كمدير للكرة على خلفية الأزمة، دون أن يدافع عن نفسه أو يبرئ ساحته، لينتقل للعمل في ليبيا مديرًا للكرة بضع سنوات ولما كلفه مجلس الإدارة بتولي منصب مدير الكرة مجددًا هرول ليلبيَ نداء الأهلي ، مضحيا براتب يسيل له لعاب أصحاب المصلحة الشخصية

رحل «البطل» وما زالت لقطة تدثّره بغطاءٍ يحمي جسده الذي نال منه المرض العضال لتكشف المعدن النفيس لذلك الرجل، الذي رفض الخلود إلى الراحة وفريقه مقبل على مباراة القمة أمام الزمالك، ليصمم على ممارسة مهام عمله بالتواجد على مقعده مديرًا للكرة، قبل ساعات من انتقاله إلى جوار ربّه؛ لتأتي ثلاثية الأهلي في شباك الزمالك أفضل هدية من الفريق في وداع مدير الكرة، مع قُبلة من نجم الفريق، محمد أبوتريكة، على رأس هذا البطل، تقديرًا لدوره وتضحيته من أجل الأهلي.

«البطل» الذي وافته المنية في الرابع عشر من فبراير عام ٢٠٠٥، بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز ٥١ عامًا، قضى حياته عاشقًا في محراب النادي الأهلي، حاميًا لعرينه كحارس مرمى، محققًا أفضل الأرقام على الصعيد المحلي والعالمي، وكما كان سدًا منيعًا لمرمى الأهلي فقد كان حارسًا لمبادئ نادينا، وواحدًا من أعظم من شغل منصب مديرًا للكرة في الأهلي.

آنخيل دي ماريا (١٩٨٨)

جناح أرجنتيني شهير لعب لأندية روزاريو سنترال وبنفيكا وريال مدريد ومانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان

سجل ١٥٢ هدف وصنع ٢٤٦ في ٦٦٥ مباراة

توج مع بنفيكا بالدوري البرتغالي مرة وكأس الرابطة مرتين

مع ريال مدريد توج بلقب وحيد لكل من دوري أبطال أوروبا والليجا والسوبر الأسباني والسوبر الأوروبي ولقبين في كأس ملك أسبانيا

مع باريس سان جيرمان توج بالدوري الفرنسي ٤ مرات وكأس فرنسا ٤ مرات وكأس الرابطة ٤ مرات وكأس السوبر الفرنسي ٥ مرات

سجل ٢٣ هدف وصنع مثلهم في ١٢٠ مباراة دولية مع منتخب الأرجنتين وتوج بكوبا أمريكا ٢٠٢١ كما توج بكأس العالم للشباب ٢٠٠٧ وذهبية أوليمبياد بكين ٢٠٠٨

شارك في ٣ نسخ لكأس العالم وحل وصيفاً لمونديال ٢٠١٤ وشارك في ٥ نسخ لكوبا أمريكا حيث خسر النهائي مرتين وحل ثالثاً مرة قبل أن ينجح في التتويج باللقب في ٢٠٢١ وسجل بنفسه هدف الفوز في المباراة النهائية

ادينسون كافاني (١٩٨٧)

مهاجم أوروجوياني لعب لأندية دانوبيو وباليرمو ونابولي وباريس سان جيرمان ومانشستر يونايتد

سجل ٣٦٠ هدف وصنع ٨٥ هدف في ٦١٥ مباراة

توج بالدوري الفرنسي ٦ مرات وكأس الرابطة ٥ كرات وكأس فرنسا ٤ مرات والسوبر الفرنسي ٧ مرات وتوج بالدوري الأوروجوياني مع دانوبيو وكأس إيطاليا مع نابولي ونال لقب هداف الدوري الفرنسي مرتين والإيطالي مرة

سجل ٥٢ هدف وصنع ١٧ في ١٢٦ مباراة دولية مع منتخب أوروجواي وتوج بكوبا أمريكا ٢٠١١

شارك في ٣ نسخ لكأس العالم وسجل ٥ أهداف كما شارك في ٥ نسخ لكوبا أمريكا وسجل ٤ أهداف

كريستيان إريكسن (١٩٩٢)

لاعب وسط دنماركي لعب لأندية اودينس وأياكس وتوتنهام وانتر ميلان وانضم في فترة الانتقالات الماضية لبرينتفورد بعدما توقف عن لعب الكرة منذ سقوطه بسبب مشاكل في القلب في افتتاح مباريات منتخب بلاده في اليورو واضطراره لتركيب جهاز لتنظيم ضربات القلب

سجل ١١٤ هدف وصنع ١٦٠ في ٥٣٨ مباراة

توج بالدوري الهولندي ٣ مرات وكأس هولندا مرة والسوبر الهولندي مرة كما توج بالدوري الإيطالي مرة واحدة

سجل ٣٦ هدف وصنع ٢٥ في ١٠٩ مباراة مع منتخب الدنمارك